مدونات ضد المحاكمات : الحرية لمدحت الحداد | الحرية لعصام حشيش | الحرية للدكتور بشر | الحرية لضياء فرحات | الحرية لخيرت الشاطر | الحرية لحسن مالك



-من مواليد عام 1956م.
- حاصل على بكالوريوس زراعة.
- متزوج وله 7 أولاد، وهم على الترتيب:
- هبة الله (حاصلة على ليسانس أصول الدين وتدرس حاليًا بتمهيدي ماجستير)
- إسماعيل (ليسانس لغات وترجمة- قسم ألماني)
- يحيى (الفرقة الثانية بكلية أصول الدين)
- مريم (في المرحلة الثانوية)
- روضة (بالمرحلة الإعدادية)
- وأخيرًا التوأم إيمان وولاء بالصف الثالث الابتدائي.
- قضى أكثر حياته العملية في العمل في دور النشر.
وقد حصد العديد من شهادات التقدير والجوائز آخرها بمعرض الكتاب قبل الماضى "جائزة أحسن معاني القرآن المترجمة".
وقد شارك في عدة معارض دولية منها معرض بفرانكفورت بألمانيا وماليزيا وإندونيسيا والجزائر والسعودية وموريتانيا وسوريا والأردن وعمان والكويت واليمن وغيرها.
اعتقل أول مرة عام 1983 في أول يوم رمضان وكان ذلك بعد زواجه بشهور وتم القبض عليه في المطار وقضى مدة 3 شهور رهن الاعتقال.
ثاني مرة كانت في نوفمبر 86 بسبب الانتخابات وقضى حوالي شهر.
ثم اعتقل في مايو 2005 لمدة 3 شهور ونصف الشهر بسبب استفتاءات الرئاسة.
وأخيرًا اعتقل في ديسمبر 2006 على خلفية أحداث الأزهر.
طالع أيضاً

5 التعليقات :

  1. Anonymous said...
    بسم اللة والصلاة على رسول اللة وحشتنا ياباشمهندس قوي واللة بس الفرج قريب ان شاء اللة وكل الدار بيدعوالكولجميع الاخوان واللة غالب علي امره ولكن اكثرالناس لايعلمون


    اكثم مصطفى ابراهيم
    Anonymous said...
    ملعون في كل كتاب يا عار الخيانة
    اللعنة و النار ع اللي خانوا الأمانة
    عاشوا على موتنا .. و موتهم حيانا
    عليهم اللعنة في ترابنا و سمانا

    إتردي يا ابواب البيوت .. و ابعديهم
    و إتسدي يا ابواب القلوب .. و اطرديهم
    و اتفتحي يا ابواب الجحيم .. و اورديهم
    جزاة ما خانونا و باعونا لعدانا

    ما تطلعيش يا شمس ع اللي يخونّا
    و ما تنطفيش يا نار قلوبنا و عيونّا
    و ما ترحميش اللي احنا على قلبه هنّا
    و اكوي بنارنا كل نقطة في دمانا
    Anonymous said...
    استاذي الكريم

    فرج الله كربك وفك أسرك

    تعلمت منك الكثير

    اتذكر يوم ان نشر خبر عن الاخوان وتحدثت لبعض الاخوة وصمتوا ولم يتحدثوا حتى جئت انت وعاتبتهم برفق الاخوة وقلت اننا لابد ان نوضح الامور كلها وكل اخ له وجهة نظر او اعتراض فليقدمه ونناقشه فيه

    الاستاذ الكريم
    يا من ضربت المثل في الثبات فكم اتذكر يوم ان اعتقلك محسن عبد العال ضابط امن الدولة وعلقك من رجليك لساعات طويلة وكدت ان تفقد روحك فيها ورغم ذلك كله لم يتزعزع ايمانك بفكرتك التي دائما تقول عنها انها فكرة اسلامية اصيلة

    واتذكر ايضا وقت ان تعرضت للاعتقال وخرجت وقفت وتحدثت معك ولم اجد منك غير الاحتواء والحب الجم

    وفي احدى اللقاءات قمت بعمل مسرحي لأني اعشق المسرح فأثنيت على الامر وطالبتني بالاهتمام بهذا المجال

    الكلمات تنتهي لكن ذكرياتي معك لا تنتهي استاذي

    اخوك في الله

    مجاهد
    Anonymous said...
    تركت الاخوان فى العام 98اى اننى لست من الإخوان وبطبيعة عملى اتعامل مع كل دور النشر الاسلامية, فيهم اناس لا علاقة لهم بالدين ولا بما ينشرون ربنا ينتقم منهم
    لكن منهم دار التوزيع والنشر.. دار ملائكية دار بها من يتصل بك لكى يرسل لك حقك..دار بها الاخلاق والالتزام
    خيرنموذج للتاجر الصادق الصدوق
    والغريب أن الامن يضرب هؤلاء وينسى الاخريين
    سبحان الله
    كأنه أختبار للصدق والثبات
    اللهم كن مع التوزيع والنشر وكن مع أحمد أشرف الرجل الصادق المحترم ومع الاستاذ عبد السلام بشندى نموذج الصدق
    وثبت قلوبهم واخلفهم فى اهلهم
    Anonymous said...
    بسم الله الرحمن الرحيم

    } إنما أشكو بثى و حزنى إلى الله {

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

    أنا هبة الله إبنة الإصلاحى المعتقل – فك الله أسره وجميع إخوانه – م . أحمد أشرف ولى كل الفخر والعز بذلك .

    أبى الحبيب من غربتى أبث إليك كل أشواقى وأقول لك : إن بعد العسر يسرا, وإن كانت دولة الظلم ساعة فدولة العدل إلى قيام الساعة ,
    وأطمئنك يا أبى أنى وأخواتى على هذا الدرب - طريق الأصلاح والدعوة إلى الله - وأنّا لن نخاف أو نرهب أو حتى نيأس من أن ياتى نصر الله أو من أن يمكن الله لدينه فى هذه الأرض , وهكذا علمتنا يا أبى أن طريق الدعوة مليئ بالأشواك والعقبات , فقد ناح فيه نوح وألقى بسببه إبراهيم فى النار ولقىّ محمد - صلى الله عليه وسلم - أشد الأذى حتى كتب الله له التمكين , فسلعة الله غالية , و الجنة حفت بالمكاره , ومن أراد الفردوس الأعلى ومرافقة الحبيب محمد - صلى الله عليه وسلم - عليه أن يدفع الثمن وهذه الإبتلاءات جزء من الثمن ,
    قال تعالى : ] أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين ءامنوا معه متى نصر الله إلا إن نصر الله قريب [ , وقال أيضا تبارك وتعالى : ] أم حسبتم أن تدخلوا الجنة و لما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين [ , فنحن على يقين من أنك يا أبى وإخوانك على الحق - إن شاءالله - ثبتكم الله عليه وأجزاكم عن كل لحظة قضيتموها خلف الأسوار بعيدا عن أهليكم وأحبائكم خير الجزاء , وأبدلكم بكل لحظة ألم وحزن لحظات من السعادة والسرور والهناء إنه ولى ذلك و القادر عليه .

    أمى الحبيبة : أعانك الله ياأمى على مسؤلياتك الجسيمة , و ثبت خطاك على الحق , وأجزاك خير الجزاء عن صبرك واحتسابك أنتِ وكل الزوجات الصابرات , فأنتن إن شاءالله على الحق , وجمعنى بك على خير وقد علت كلمة الحق وزهقت كلمة الباطل ومكن الله لدينه فى الأرض . اللهم آمين

    وأقول للحكام والقضاة الظالمين الذين لا يخافون الله : تذكروا يوم لاينفع مال ولا بنون ولا نفوذ ولا سلطان إلا العمل الصالح فاتقوا الله واعلموا أن كل أم حرمت من إبنها وكل طفل حرم من أبيه و كل زوجة حرمت من زوجها سيقتصوا منكم أمام الله يوم القيامة , وتذكروا قول الله تعالى : ] وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل [ , وقوله تعالى : ] واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفسٍ ما كسبت وهم لا يُظلمون [ , فالدنيا مهما طالت فهى إلى فناء , وكل إنسان يُقدم لنفسه , إما إلى الجنة وإما إلى النار , فكما تختاروا الآن فى الدنيا مصالحكم الشخصية - كراسى ومال ونفوذ - ولوعلى حساب ظلم و تعاسة الآخرين الأبرياء , فاختاروا أيضا مقاعدكم فى الآخرة إما أنكم لا تذكرون هذا اليوم أصلا ولا تلقون له بالا , وتذكّروا أن دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب , فاحذروا خزى الدنيا وعذاب الأخرة وتذكروا أن ظلمة القبر شديدة وأن هول يوم القيامة أشد , عندها لن يتذكر الإنسان إلا قوله تعالى] يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لوأن بينها وبينه أمدا بعيدا ويحذركم الله نفسه [, تذكروا وقوفكم بين يدى الله - عز و جل - عندما يتبرأ منكم كل شىء المال والبنون و الرؤساء و الأتباع حتى الوالد و الولد بل وستشهد عليكم ألسنتكم وأيديكم وأرجلكم بما كنتم تعملون فتذاكروا ولو للحظة ماذا ستفعلون فى هذا الموقف الرهيب ]فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمرى إلى الله إن الله بصير بالعباد [

    } فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون {

أضف تعليقك