لا أستطيع أن أفهم كيف يفكر هذا النظام .. ؟؟
لا أستطيع أن أفهم من أين جاء هؤلاء الأناس .. ؟؟
خيرت الشاطر ومحمد علي بشر ومدحت الحداد يتقدمون لمحاكمة عسكرية للمرة الثانية ..
الاول قضي من قبل خمس سنوات في قضية عسكرية
والأخران قضي كل منهم ثلاث سنوات في قضية النقابيين
حسن مالك رجل الإقتصاد العبقري .. يقدم للمحكمة العسكرية ؟؟
عبد الرحمن سعودي .. ملاك السماء يقدم للمحاكمة العسكرية ؟؟
الشيخ فتحي الخولي الرجل ذو ال 87 عاماً .. الذي يكرم كل يوم في المملكة السعودية لإنه أبو التعليم فيها ومن أجل ذلك منحوه جنسيتهم .. ؟؟
أيمن عبد الغني الشاب المؤمن ذو القلب الغيور والحركة التي لاتهدأ من أجل شباب هذه الأمة يحاكم عسكرياً ؟؟
من .. ومن ؟؟؟
لا أستطيع أن أوفي هؤلاء حقهم ... إنني اقترح علي كل الأحبة . الذين يمتلكون معلومات أو صور أو ذكريات لهذه الشخصيات الشريفة
أن يتواصلوا معي عبر هذه المدونة لتكون مرجعاً لكل من يريد أن يتعرف علي هؤلاء الوطنيون الشرفاء ..
وقد بدات في جمع السير الذاتية لهم وكذلك الصور الخاصة بهم وليت الجميع يشارك في اكمال هذه المعلومات ..
أنتظر مشاركاتكم علي البريد
9 التعليقات :
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
(من أمهات وزوجات وأبناء وبنات المعتقلين من الإخوان المسلمين)
فى الدول ذات أنظمة الحكم العادلة والمحترمة إذا وقع ظلم على مواطن فإنه يسرع باللجوء إلى القضاء، فإذا ما حكم له القضاء استوفى حقه كاملا غير منقوص، أما وقد لجأنا إلى القضاء الطبيعى – نحن زوجات وأهالى المسجونين ظلما من الإخوان المسلمين – وقال القضاء كلمته بوجوب الإفراج الفورى عنهم، ومع ذلك فقد أصدر الظالمون قرارا باعتقالهم حتى لا ينفذوا قرار القضاء .
فلمن نشكو بعد ذلك ؟ أنشكو للشعب ؟ وهل يحترمونه ؟ أم يقهرونه ويُرهبونه ويسعون لإخراسه وإذلاله؟ أولسنا قطاعا من الشعب غير قليل ؟ أنشكو لمنظمات حقوق الإنسان ؟ وماذا ستفعل – مع احترامنا لجهودها – سوى أن تضيف قضيتنا لآلاف القضايا التى تملأ بها تقاريرها السنوية ؟ أنناشد أولى الأمر ؟ وهل اختطف أبناءنا وأزواجنا وآباءنا إلى غياهب السجون بعدما روعنا وروع أطفالنا، ونهب أموالنا أحدٌ سواهم ؟ لا والله إن القلوب المفعمة بالثقة فى الله والأمل فيه والتوكل عليه، وإن الأنامل التى تشهد له سبحانه بالوحدانية وإن الألسنة التى تلهج بحمده وذكره والثناء عليه لتأبى كل الإباء أن تسترحم ظالما أو تتوسل إلى طاغية أو تخط نداء إلى مبطل .
ولذلك فنحن نرفع شكوانا هذه إلى الله القوى القادر العزيز القاهر الذى حرّم الظلم على نفسه وجعله بين الناس محرما، ولعن الظالمين فى كل كتاب، ووعد المظلومين – ولو كانوا كافرين – برفع دعوتهم فوق الغمام وأقسم بعزته وجلاله لينصرنهم ولو بعد حين، وتوعد الظالمين بأخذةٍ لا يفلتون منها، إنّ أخذه أليم شديد، ومن ثمّ فنحن ندعوكم وندعو كل مظلوم من هذا الشعب الطيب – وجُلُّهم مظلوم – الذين طال ليلهم واسوّد نهارهم بالقهر والعدوان أن يرفعوا أكف الضراعة أوقات السحر وفى حال السجود أن يتولى الله القصاص وأن يعجل بالخلاص، وأن يكشف الغمة عن هذه الأمة، ويزيح الكابوس عن صدرها المخنوق .
فى ظل قانون الطوارئ تفقد البيوت حرمتها ويفقد الناس أمنهم وتصبح الملكية الخاصة حمى مستباحا لجحافل أمن النظام، يقتحمون البيوت فى جوف الليل يروعون الأمهات والزوجات والأطفال والبنات، يفتشون كل مكان حتى وصلت بهم الدناءة إلى تفتيش الملابس الداخلية للنساء فى بعض الحالات، ويستولون على ما يجدونه من أموال ومستندات فى المنازل والشركات ثم يغلقون الشركات والمؤسسات الاقتصادية، ويقتادون الرجال إلى غياهب السجون .
إننا لم نعهد من هؤلاء الأشاوس هذا السلوك مع عتاة المجرمين فهل نحن أخطر من عتاة المجرمين ؟ وإن رجالنا لم يفعلوا إلا أن يدعو إلى الإسلام دين الأمة وعزها ومجدها وشرفها، دين العدل والحق والحرية والمساواة والتكافل، دين الحب والسلام والقوة والعلم والوحدة والتقدم، ولسان حالهم يقول : ( إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْأِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) إن رجالنا اكتسبوا أموالهم بكد اليمين وعرق الجبين وتحرى الحلال طيلة ثلاثين عاما، لم ينهبوا أموال البنوك والقطاع العام، ولم يتاجروا فى المخدرات أو الممنوعات أو المواد المسرطنة أو الدم الملوث، ولم يتسببوا فى قتل المصريين غرقى أو حرقى أو فى تصادم القطارات والسيارات ولكنهم أفنوا أعمارهم وزهرة شبابهم لرفعة الأمة ونهضتها فأتقنوا أعمالهم واستخدموا معطيات العلم والتخطيط والإدارة فى إنشاء مشروعاتهم، وفتحوا بيوت آلاف العاملين بتوفير فرص العمل لمكافحة البطالة ورفع مستوى المعيشة وزيادة الإنتاج، وكان فى مقدروهم إخراج أموالهم للخارج والاستثمار هناك كما فعل رجال الأعمال الفاسدون، ولكن دينهم ووطنيتهم وحبهم لشعبهم أبوْا عليهم التخلى عن وطنهم فى محنته والإسهام فى ضعف اقتصاده وإفقار أهله، فهل يكون هذا جزاؤهم وجزاء أولادهم .
اللهم إنك تعلم أن هذه الشكوى ليست عن جزع ولا عن ضعف ، ولكنّ طعم الظلم مرير ومقابلة الإحسان بالإساءة جحود، والافتراء على الشرفاء المخلصين بهتان عظيم .
اللهم إنك تعلم أنهم يريدون أن يجوعونا لنركع ونتخلى عن دعوتنا، وكيف نجوع وأنت رازقنا ولن نركع إلا لك ولن نتخلى عن دعوتنا ولو أخذوا أرواحنا وليس أموالنا فحسب، إن امتصوا دماء الوطن فسنضخ من دمائنا فى شرايينه ليحيا، إن دفعوه إلى هاوية التخلف وذيل الأمم فسنحمله وأولادنا على رؤسنا وأكتافنا إلى قمة التقدم ومقدمة الدول، ولن نتنكر له ولن نتخلى عنه فمن ترابه نبتنا ومن هوائه تنفسنا ومن نيله ارتوينا ومن خيره طعمنا، وأهله هم جزء منا .
فاللهم وفقنا للخير وألهمنا الصبر، ومُنّ على أمتنا بالعدل والحرية وخلصها من الظلم والظالمين .. يا أعدل الحاكمين ..
( وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ)
القاهرة فى : 17 من المحرم 1428هـ
5 من فبرايـر 2008م
قال الكل كلمته... ولم أقل بعد كلمتي... أطلق الظالم قراره القاسي بأن يبنى سعادته على أنقاض تعاستي... كلام كثير سمعته... وعجز عقلي الصغير عن فهمه... ولم يسمع أحد صرختي... كادت تدوي في السكون لولا أنى كتمتها ... قتلتها في مهدها... ودفنتها في دمعتي... كم وددت لو يسمعها الظالمون فلربما عن حكمهم يعدلون... عن ظلمهم يرجعون... ويعيدوا لي أبى...
يا حسرتى مما فعل الظالمون بنا... أيسجن أبى المؤمن الشريف وهو يصلى!! ويترك المجرمون في الحانات سكارى!! أيلطخ العظيم في أمتي ويمجد السفهاء والأشرارا!!
أبى لم يؤذى في حياته أنسانا... أسألوا الناس عنه كان للخلق الكريم مثالا ومنارا... ليته يذاكر لي ككل عام... يوصلني للامتحان... يذهب ليحضر نتيجتي... يشاركني فرحتي...
أبتاه طالت غربتي...من طول ليل الرحلة...عد يا أبى فأنا لا أنام ... فأنت أنت وسادتي... عد يا أبى فقد تاق الحنين لقبلة في وجنتي ... ثم إليك ربى... أشكو ضعف قوتي ...وقلة حيلتي... وأدعوك ربى في كل حين ...أن تحفظ لي أبى...
وأن تحفظ أمتي...
صرخة ألم يطلقها أبناء وأحفاد م. خيرت الشاطر بعد صدور قرار إعتقاله وإحالته للقضاء العسكرى والحجز على أمواله رغم أفراج القضاء المدنى عنه
أحد كبار المفكرين الأقباط يكتب عن خيرت الشاطر
معا للمستقبل
الشاطر وإخوانه
د.رفيق حبيب
يستمر الاستبداد في ربوع مصر، يأتي علي الأخضر واليابس، لا يترك مساحة من الحرية، ولا يترك حتي مساحة للهواء النقي، يأتي علي كل شيء، فلا يبقي في ربوع المحروسة إلا السجون والمعتقلات، تلك التي شهدت ألوفا من أبناء مصر الشرفاء عبر أكثر من نصف قرن، حتي بات العمل السياسي يمارس في السجون بعد أن منع من الممارسة الحرة في الشارع المصري
المحاصر بجحافل الأمن المركزي. تلك هي حالة مصر قلب العروبة والعالم الإسلامي التي يفترض أن تقوم بدورها في قيادة المنطقة فإذا بها تسقط في غياهب النسيان، وتتحول إلي قيمة تخصم من مستقبل الأمة ولا تضيف لها. وكيف يكون لمصر دور ريادي وكوادرها السياسية والاجتماعية والاقتصادية تمر علي السجون المصرية؟! فإذا خرجت مجموعة دخلت مجموعة غيرها، حيث يظل الاعتقال السياسي مستمرا، وتبقي الكوادر النشطة خلف القضبان والنظام المصري يدير الحياة السياسية بالاعتقال والإجراءات الاستثنائية والخروج علي القانون، ويلقي بالكوادر الحركية النشطة داخل السجون ويسجن مصر كلها داخل حالة من الموت السياسي الكامل. وحتي يبقي النظام يضحي بالجماعة المصرية وحيويتها وتياراتها وجماعاتها، وكأنه يريد البقاء حتي وإن ذهبت مصر كلها خلف القضبان أو بقيت مصر كلها وكأنها سجن مفتوح.
لم يستطع النظام استيعاب التنوع السياسي داخل الجماعة المصرية، بل لم يستطع استيعاب أي تيارات سياسية داخل لعبة سياسية ديمقراطية منظمة، بل ظل عبر تاريخه الطويل يحاول تجميد الحالة السياسية لصالح منع أي إمكانية للتنافس معه من أي تيار سياسي كان. وبعد تجميد الحياة الحزبية ومنع الأحزاب الجادة من التأسيس، وبعد أن فرض النظام سيطرة كاملة علي الحياة السياسية، وبعد تاريخ طويل من الحصار الإعلامي والأمني لجماعة الإخوان المسلمين.. وجد النظام نفسه في امتحان صعب في الانتخابات البرلمانية في عام 2005، حيث وجد أن جماعة الإخوان تحظي بحضور جماهيري واسع مما مكنها من تحقيق نتيجة جيدة في الانتخابات بفوز 88 من مرشحيها بعد أن أسقط النظام بالتزوير 04 آخرين من مرشحيها. وهنا ثبت للنظام أن الضربات الأمنية والتشويه الإعلامي لم يؤد إلي حصار الجماعة ولم يؤد إلي تقليص قاعدتها الجماهيرية، بل الواقع يؤكد أن العكس تماما هو ما حدث: فما حققته الجماعة من نتائج في انتخابات عام 1987 بالتحالف مع حزب العمل الذي جمد بعد ذلك أقل مما حققته في عام 2005، رغم أنهاتمتعت في ثمانينيات القرن الماضي بمساحة لحرية الحركة، تم التراجع عنها بعد ذلك وتحديدا عام 1992 . أي أن الجماعة حققت تحت الحصار نتيجة أفضل من النتيجة التي حققتها في وضع أقل تشددا.
ولكن بعد انتخابات مجلس الشعب المصري جاءت الانتخابات التشريعية في فلسطين وفازت حماس وهي تمثل إخوان فلسطين بالأغلبية، وهنا رأي النظام أنه امام حركة لها شعبيتها وعليه أن يواجهها. ولكنه لم يواجهها بالسياسة ولم يواجهها بالتنافس الحر النزيه رغم أن النظام يملك من أدوات الدولة ما يمكنه من منافسة الجماعة ولكن النظام غير راغب في العمل السياسي والاجتماعي بين الجماهير، وغير راغب في تأسيس شرعية جماهيرية له، وهو يعرف مدي الرفض الشعبي للنظام. فلجأ النظام مرة أخري للحصار الأمني والإعلامي، وبدأ في التصعيد مع جماعة الإخوان، وهو تصعيد لم يتوقف منذ عام 1992 . ووسط حالة من الحشد الإعلامي غير المسبوق، يقوم النظام بتخليق قضية غسيل أموال ويقبض علي رجال أعمال من المنتمين للجماعة، ويغلق شركاتهم ويشرد عمالهم. وهنا يأتي الدور علي خيرت الشاطر الذي بدأت به الحملة الحكومية علي الإخوان في عام 1992، ثم جاء دوره مرة أخري في المحاكمات العسكرية في عام 1995، ليبقي مسجونا حتي عام 2000، ثم يعاد اعتقاله مرة أخري في عام 2001، ليبقي سنة رهن الاعتقال ويعود من جديد في نهاية عام 2006، ثم تفرج عنه المحكمة هو وإخوانه فيعتقل، ثم يقدم للمحكمة العسكرية.
وكيف يمكن للشاطر أن يبقي خارج السجن، وهو ذلك الشخص المخلص لوطنه وقضيته، صاحب التاريخ الطويل في النضال السياسي، وصاحب الخبرة الكبيرة في العمل السياسي والاجتماعي، ورجل الأعمال المتميز؟! كيف يبقي خارج السجون، وهو يمثل حالة من العمل المتواصل والتضحية المستمرة، وهو هذا الشخص الذي يعمل في صمت ولا نراه في وسائل الإعلام؟! كيف يبقي هو وإخوانه رغم قدراتهم المتميزة في العمل الاقتصادي الناجح، البعيد عن الفساد والرشاوي، والذي يقوم بعيدا عن شبكة المصالح الخاصة بالنظام الحاكم، ولك النظام نسي أن الشاطر دخل السجن سنوات مثل الكثير من اخوانه وخرج وهو اكثر نشاطا وحيوية. ونسي النظام ان حملات العامين 1995 و1996 بلغت ذروة في المواجهة مع جماعة الإخوان المسلمين، ولكن نتائج انتخابات عام 2005 اكدت أن هذه الوسائل لن تجدي. ويعلم النظام كم الأموال التي تم الاستيلاء عليها في حملات الاعتقال عبر اكثر من 15 عاما، وكم المبالغ التي دفعت كفالة للمحبوسين احتياطيا. ويعلم النظام أن قوة الجماعة في جماهيريتها وليست في الأموال.
نقول: يعلم النظام أن هذه الوسائل لن تؤدي إلي تدمير جماعة الإخوان المسلمين أو الحد من شعبيتها، وأن سجونه لن تؤثر علي رجال من أمثال الشاطر وإخوانه، فمن يفوز بقاعدة جماهيرية تسانده وتؤيده، لن تحطمه السجون والمعتقلات.
مقالة نشرت بجريدة الأسبوع
أعيدوا لي أبي وجدي وعمي ...........أو خذوني فضعوني معهم في القيد
أسرتم.........كل عائلتي
أبي مصدرالأمن والامل.........
جدي رمز الحنان والدفئ.....عمى من كان يلاعبني ويحكى لي من القصصي .............
أخذتم بهجة البيت....... تركتم قلوبنا تبكى ..........
قتلتم فرحتي ..............وضحكة كانت في بيتنا تدوي...............
كسرتم كل ألعابي............. عبثتم حتى في كتبي .............
واليوم تريدون أموالا ........... قد جلبوها من أجلى
وما حصدوها إلا من عرق ..........ومن تعب ومن جد
فما سرقوا وما خانوا............. وما حملوا سوى الخير
مهما سجنتموهم ..........هم الأحرار في عيني
اما يحرككم كلمي؟؟؟اما يعذبكم المي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مهما نسيتموني.....سيؤلمكم يوما دمعي
وسيولد لكم منا كل يوم....... مئآت من أبي وجدي وعمي
سارة و انس و سلمان و حبيبة ايمن الغني
المعتقل جدهم:م خيرت الشاطر
والدهم:م ايمن عبد الغني
عمهم:د محمد عبد الغني
فيديو رحلان تحابا في الله حسن مالك وخيرت الشاطر
freeikhwan.blogspot.com
islam eladl
http://farm1.static.flickr.com/220/474700318_540ed0465e.jpg
اللهم عليك بالظالمين فإنهم لا يعجزونك
http://farm1.static.flickr.com/189/508558161_71bf51344f.jpg?v=0
...اللهم فرجا عاجلا لهم
فيعتقل الشرفاء الذين يخافون على بلدنا ويترك اللصوص والمرتشيين وسارقي اموال الدولة يعيشون في امال
فليعلم كل ظالم ان له نهاية وهو موقوقوف اما الجبار عز وجل فسائله عن هذا الظلم وليعلم شرفاء ومصلحي البلد ان هذا هو مصير المصلحين دائما ( اذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك او يقتلوك او يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين