إعتصام هام أمام نقابة الصحافيين يوم 28 فبراير وفاتنا لإننا يوميها كنا مشغولين بجلسة نهب الأموال اللي كانت الصبح ولكن ميت غطي الموضوع في مدونته وحسام الحملاوي نشر صور عمرو عبد الله علي فليكر
وإحنا أخدنا التغطية من ميت .. والصور من حسام
لاحظ معي سريعا لو سمحت هذا المشهد الذي حدث في شارع عبد الخالق ثروت يوم 28/2/2007
خمسين معتصما علي سلم نقابة الصحفيين معتصمين من أجل الإفراج عن المعتقلين ، عشرات من ظباط ومخبري مباحث أمن الدوله في مواجهه نقابه الصحفيين “الرصيف المقابل لنقابه الصحفيين” ، يفصل بين المعتصمين وظباط أمن الدولة عدد من السيارات في الشارع بالإضافه إلي عشرات من جنود الأمن المركزي يشكلون كردونا و ويحاصرون المعتصمين والنقابة
خمسين معتصما علي سلم نقابة الصحفيين معتصمين من أجل الإفراج عن المعتقلين ، عشرات من ظباط ومخبري مباحث أمن الدوله في مواجهه نقابه الصحفيين “الرصيف المقابل لنقابه الصحفيين” ، يفصل بين المعتصمين وظباط أمن الدولة عدد من السيارات في الشارع بالإضافه إلي عشرات من جنود الأمن المركزي يشكلون كردونا و ويحاصرون المعتصمين والنقابة
وفجأه وبدون أي إنذار كل ظباط أمن الدوله رأيتهم يركضون ، لم تقم الثوره !!، بل كانت الدنيا بتمطر .
وقف المعتصمين علي سلم النقابة يهتفون مع سقوط المطر ، بينما فر ظباط أمن الدولة تحت الأشجار هربا من المياه ، والمعتصمين شمروا وأخذوا يهتفون “ياجبار يا جبار دخل أمن الدوله النار” ، بالتأكيد لم يختفي جنود الأمن المركزي مثل ظباط أمن الدولة بل ظلوا في أماكنهم ، أصلهم في الجيش وإلي همه بيعملوه واجب وطني .
أتسأل يارئيس الجمهوريه مصر العربيه ، أهؤلاء هم الذين إخترتهم ليحمونك من خطر المعارضه والإخوان ، هاهم قد هربوا جراء سقوط الأمطار ومنهم من جلس داخل العربيات التويتا “البوكس”، لا أعلم صراحه إن كانت تلك الأمطار رصاص فكيف سيكون سرعه رجالك في الفرار من رصاص الثوار.
علي العموم أنصحك أن تأتي بمرتزقه مثل الذين نراهم في الأفلام الأجنبي من من يكسرون العظام في لحظات ويتنفسون رائحه الدماء ، فرجالك هؤلاء قد عفي عنهم الزمن وأصبحوا من الأمطار يهربون ، أم إنهم خائفون علي البلوفرات إلي بالمئات إلي لطشينها من فلوس الشعب ؟؟ ، سحقا لك أيها البتاع
علي العموم
أحمد عز يا أخانا بكره الظالم في الزنزانه
خيرت الشاطر يا أخانا ، بكره مبارك في الزنزانه
أبو عجور يا أخانا بكره الظالم في الزنزانه
Labels: أهالى المعتقلين, فعاليات
0 التعليقات :
Subscribe to:
Post Comments (Atom)