كانت لفتة إنسانية وأبوية بمعني الكلمة فعندما، جلس الرئيس مبارك في المكان المخصص لسيادته في المقصورة الرئيسية، تنبه بعدها بلحظات بوجود حفيده محمد بعيدا عنه فأجلسه علي الفور إلي جواره علي كرسي صغير بجوار الجد مبارك المواطن والإنسان والأب أيضا
نقلا عن جريدة الاهرام
...
ونحن نتسائل من احق بالمسات الانسانيه ياسيادة الرئيس
هذه الطفله التي تبكي لحرمانها من اباها وجدها وعمها وتحلم بعودتهم اليها
ام هذا الطفل الذي لم تستطع من مجرد ان تحرمه من حنان جده وأان يجلس بجوارك لمشاهدة مبارة كره القدم
ولم تتحمل ان يجلس بعيدا عنك
Labels: الجلسة الأولي للمهزلة العسكرية
0 التعليقات :
Subscribe to:
Post Comments (Atom)