مدونات ضد المحاكمات : الحرية لمدحت الحداد | الحرية لعصام حشيش | الحرية للدكتور بشر | الحرية لضياء فرحات | الحرية لخيرت الشاطر | الحرية لحسن مالك


وجه معتقلوا الاخوان بسجن طرة شكر خاص لادارة السجن
على الاستجابة السريعة لاستغاثاتهم لاسعاف الداعية: سيد معروف

حيث في حوالي الساعة 3 عصرا
انزلق الإصلاحي المعتقل سيد معروف ليصاب بخلع في كوعه و يفقد وعيه من شدة الالم
و افاق بعد حوالي ساعة
و قال احد الاطباء المعتقلين انه لا يستطيع رد الكوع الا بعد عمل اشعة للتاكد من عدم وجود كسر او شرخ
و استغاث الاخوة اكثر من مرة بادارة السجن لاخراج سيد معروف لعمل الاشعة و استجابت ادارة السجن سريعا!!
حيث بدات اجراءات الخروج في الساعة 10 مساءا ليظل الشيخ سيد طوال هذه الفترة متالما
و اخوانه حوله لا يملكون له شيئا الا الدعاء


و زيادة في الكرم تم نقله في عربة من عربات الترحيلات و ليس في عربة الاسعاف
ليتم نقله الى مستشفى القصر العيني لتجرى له الاشعة
و بعد ان اجرى له الدكتور الاشعة
نادى على عدد من الممرضين ليجلس بعضهم على رجله و يثبت بعضهم صدره و يده الاخرى
ليجذب الدكتور يد الداعية المخلوعة دون اي بنج وسط صراخ الداعية
و حسبنا الله و نعم الوكيل

6 التعليقات :

  1. Anonymous said...
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    حسبنا الله نعم الوكيل
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    Anonymous said...
    شفاك الله وعافاك يا شيخ سيد
    وحسبنا الله ونعم الوكيل
    Anonymous said...
    هذه الحيوانات والوحوش الضاريه إنتزعت من قلوبها أبسط معانى الإنسانيه والرحمه
    وخصيان وشواذ إنتزعت من قلوبها أبسط معانى الرجوله والشهامه والمرؤه

    ونقول لهم ...
    اللهم اخلع قلوبهم على اعز ما يملكون
    اللهم اخلع قلوبهم خوفا ورعباً وفزعا فى الدنيا
    واخلعها هلعاً يوم الفزع الأكبر

    ونقول للشيخ سيد وإخوانه ...
    إن خلعة فى الدنيا وألماً فى الدنيا يدوم ساعات ..إنمـا هو إهداء ربانى تأمن به أنت وإخوانك من فزع أكبر وألام أقسى
    اللهم تقبل جهادهم ولا تخيب فيك ظننا وظنهم
    Anonymous said...
    شفالك الله و عافاك ورزقك الصبر والأجر

    فهذا ابتلاء ليزيد من الأجر فاللهم

    تقبل منك و جعل هذا المرض طهورا إن

    شاء الله ولكن أذكر في أحد المرات كنت

    ذاهب للزيارة فوجدت سيارة إسعاف تقف

    خارج طره فقلت أكيد هذه السارة لاحد

    المسؤلين المسجونين جنائيا داخل المزرعة

    وهذه السيارة أما أتت لتتطمئن علي

    صحة النزلاء من الوزراء أو رجال

    الأعمال الشرفاء الذين ينهبون البلد

    ودخلوا السجن ظلم وقهر لهم وأما جاءت

    سيارة الإسعاف لتفسح أحد النزلاء الذين

    قد ملوا من السجن وكان التوقع الثاني

    هو اللذي تم اما الاصلاحيين المصريين هم

    الذين هم خطر علي أمن مصر في نظر

    الأعمي عندما يمرض أحد فتجد المبلاة

    والإستهتار فهم لا يملكون الملاين لكي

    يعطوها لمن سيأخذهم أو سيخرجهم من

    السجن إلي المستشفي وهذا هو حال

    الشرفاء في زمن الظلم والطغيان


    وحسبنا الله ونعم الوكيل

    أخوكم ومحبكم في الله جدا .....
    Anonymous said...
    غرباء هك>ا الاحرار فى دنيا العبيد
    Anonymous said...
    اللهم اغفرلهم و اعف عنهم
    اللهم ارزقهم العفو و العافية فى الدنيا و الاخرة اللهم استر عوراتهم و امن روعاتهم اللهم امنهم يوم الفزع الاكبر وبدل الالم و الحزن بمغفرة و رحمة و فرحة
    اللهم لا ملجا و لا منجى منك الا اليك
    انت حسبنا ووكيلنا و افوض امرى الى الله

    زوجة اخ

أضف تعليقك