اتم الإبن الحبيب عمر نجل أصغر الإصلاحيين المعتقلين محمد مهني حسن عامه الثالث أمس الأحد 27 مايو
ولكن فرحته بالطبع لم تكتمل لغياب الوالد الحبيب
ومن جانبنا نحمل أصدق الدعوات وخالص الأمنيات لعمر و لأخيه عبد الله
2 التعليقات :
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
طلبة بكلية اعلام مشروعهم اترفض بعد عام كامل من الجهد ومحاولة التميز ............ليه ؟؟؟
لأنه في شبهة انه بيعارض الحزب الوطني
واتحولوا لمجلس تأديب
واذا تم نشر الخبر في صحف المعارضة يبقي بيعرضوا نفسهم لخطر الفصل من الكلية وده كان تهديد مباشر من اساتذتهم
ايه القرف ده
بجد اذا كان اللي بيعلمونا جبناء
طب مطلوب مننا نكون مواجهين وصرحا وامنا ازاي
مطلوب مننا ايه
وما لي حيلة إلا رجائي = وعفوك إن عفوت وحسن ظني
فكم من زلة لي في البرايا = وأنت علي ذو فضل ومن
إذا فكرت في ندمي عليها = عضضت أناملي وقرعت سني
أجن بزهرة الدنيا جنونا = وأفني العمر فيها بالتمني
يظن الناس بي خيرا وإني = لشر الناس إن لم تعف عني