القاهرة رويترز
قال محام عن متهمين من جماعة الاخوان المسلمين يوم السبت ان وفدا حقوقيا دوليا سيحضر الجلسة القادمة من محاكمة أعضاء في جماعة الاخوان المسلمين.
وقال عبد المنعم عبد المقصود ان مجموعة من منظمة العفو الدولية التي مقرها لندن ستحضر جلسة الأحد بجانب السير ايفان لورانس المستشار السابق لملكة بريطانيا ووزير العدل الامريكي السابق رامزي كلارك.
ووجهت للمتهمين الاربعين وبينهم الرجل الثالث في الجماعة خيرت الشاطر بغسيل الاموال والارهاب. وينفي المتهمون تلك التهم.
وتعقد المحاكمات العسكرية في مصر خلف أبواب مغلقة ويتعين على من يرغبون في الحضور الحصول على تصاريح خاصة بذلك.
وفي يونيو حزيران منعت قوات الامن المصرية أعضاء من أربع جماعات معنية بحقوق الانسان من حضور المحاكمة.
وترفض الحكومة السماح للاخوان بتشكيل حزب سياسي. وتقول ان الجماعة محظورة.
وجميع أعضاء الجماعة معرضون للحبس والاستجواب في أي وقت بسبب اعتبار السلطات أي نوع من التنظيم السياسي أو جمع الأموال مخالفا للقانون.
وحصل أعضاء الجماعة على 88 مقعدا من أصل 454 مقعدا في البرلمان في الانتخابات التي جرت عام 2005 مما يؤكد وضعهم كقوة معارضة رئيسية في البلاد.
وقال محللون سياسيون ان المحاكمة تشكل تصعيدا لحملة حكومية ضد تلك الجماعة التي لا تمارس العنف كي تمنعها من تحقيق مزيد من المكاسب الانتخابية التي قد تشكل تهديدا لحكم الرئيس حسني مبارك.
وقبل أكثر من أسبوعين اعتقلت الشرطة المصرية 45 طالبا من الاخوان كانوا يقضون عطلة في الاسكندرية واتهمتهم بعقد اجتماعات وحمل أدبيات خاصة
وقال عبد المنعم عبد المقصود ان مجموعة من منظمة العفو الدولية التي مقرها لندن ستحضر جلسة الأحد بجانب السير ايفان لورانس المستشار السابق لملكة بريطانيا ووزير العدل الامريكي السابق رامزي كلارك.
ووجهت للمتهمين الاربعين وبينهم الرجل الثالث في الجماعة خيرت الشاطر بغسيل الاموال والارهاب. وينفي المتهمون تلك التهم.
وتعقد المحاكمات العسكرية في مصر خلف أبواب مغلقة ويتعين على من يرغبون في الحضور الحصول على تصاريح خاصة بذلك.
وفي يونيو حزيران منعت قوات الامن المصرية أعضاء من أربع جماعات معنية بحقوق الانسان من حضور المحاكمة.
وترفض الحكومة السماح للاخوان بتشكيل حزب سياسي. وتقول ان الجماعة محظورة.
وجميع أعضاء الجماعة معرضون للحبس والاستجواب في أي وقت بسبب اعتبار السلطات أي نوع من التنظيم السياسي أو جمع الأموال مخالفا للقانون.
وحصل أعضاء الجماعة على 88 مقعدا من أصل 454 مقعدا في البرلمان في الانتخابات التي جرت عام 2005 مما يؤكد وضعهم كقوة معارضة رئيسية في البلاد.
وقال محللون سياسيون ان المحاكمة تشكل تصعيدا لحملة حكومية ضد تلك الجماعة التي لا تمارس العنف كي تمنعها من تحقيق مزيد من المكاسب الانتخابية التي قد تشكل تهديدا لحكم الرئيس حسني مبارك.
وقبل أكثر من أسبوعين اعتقلت الشرطة المصرية 45 طالبا من الاخوان كانوا يقضون عطلة في الاسكندرية واتهمتهم بعقد اجتماعات وحمل أدبيات خاصة
Labels: الجلسة الثالثة للمهزلة
0 التعليقات :
Subscribe to:
Post Comments (Atom)