كتب: سمير الوسيمي
في كثير من الأحيان تأتي أحداث لتلطف الأجواء وتخفف من آلام المحنة ، هذا ما حدث مع المهندس ممدوح الحسيني – القيادي البارز في جماعة الإخوان المسلمين بشرق القاهرة والمعتقل على ذمة المحاكمات العسكرية لقيادات الإخوان – حيث رزقه الله بحفيد من إبنه أحمد الذي سماه على إسم جده (ممدوح) .
في كثير من الأحيان تأتي أحداث لتلطف الأجواء وتخفف من آلام المحنة ، هذا ما حدث مع المهندس ممدوح الحسيني – القيادي البارز في جماعة الإخوان المسلمين بشرق القاهرة والمعتقل على ذمة المحاكمات العسكرية لقيادات الإخوان – حيث رزقه الله بحفيد من إبنه أحمد الذي سماه على إسم جده (ممدوح) .
وفي سؤال لأحمد ممدوح الحسيني حول التسمية قال إن ممدوح – الحفيد – هو وليد محنة جده وكان لابد من تسميته على إسم جده ليظل يتذكر هذه الأيام التي لا نريد أن ننساها فهي تعبير عن فترات الظلم التي يتعرض لها الشرفاء من أبناء الوطن ويأتي ممدوح وغيره من أبناء وأحفاد الإصلاحيين ليعلنوا أن المسيرة مستمرة ولن تتوقف أبداً وأدعو الله أن يكون مثل جده .
هذا ويتقدم جموع الإخوان بالتهنئة للمهندس الإصلاحي المعتقل ممدوح الحسيني وابنه أحمد بالمولود الجديد
(ممدوح) وبورك في الموهوب وشكرتم الواهب ورزقتم بره وبلغ أشده بإذن الله .
Labels: مواليد
0 التعليقات :
Subscribe to:
Post Comments (Atom)