وليد الزعفرانى- فريدوم كوست
جلسة جديدة من المحكمة العسكرية سيشهدها معسكر الهايكستب حيث ستعقد الجلسة 42 من المحكمة العسكرية والمحال لها أربعين من قيادات جماعة الإخوان المسلمين أبرزهم خيرت الشاطر والذى انسحب دفاعه من الجلسة السابقة نتيجة تعنت المحكمة ورفضها تنفيذ طلبات للدفاع التى وصفها رجائى عطية بالجوهرية ، فهيئة المحكمة رفضت إعلان نص الإتهام ورفضت تحديد نص واضح بل ووصل الأمر الى وصف تعديل نص الاتهام والذى تم فى جلسة 16/12 والذى أسقط تهم الإرهاب وقيادة الجماعة عن المدعى عليهم حيث قال القاضى للدفاع هذا التعديل تكميلى مضاف لنص الاتهام الأصلى وأنهى كلامه "اشتغلو بالإتنين ".
رفض القاضى لتحديد نص الإتهام جعلت رجائى يسأل المحكمة باستنكار قائلا كيف أترافع عن موكلى ولا أعلم للاتهام نص واضح ،وعليه انسحب رجائى مصرحا أن المحكمة تخالف صحيح القانون ، موقف المحكمة أثار المدعى عليهم حيث يدرسوا قرار انسحاب بعد رفض الطلبات .
وقال عبد المنعم عبد المقصود –منسق لجنة الدفاع – أن المدعى عليهم و هيئة الدفاع الآن يبحثون موقفهم من الاستمرار أو عدم الاستمرار في الترافع في القضية ،عبد المقصود قال أن موقف الدفاع من القضية سيحسم فى جلسة اليوم.
الشاطر فى الجلسة السابقة قال للقاضى " طالما ترفضون طلباتنا ،فلماذا لا تريحونا من حضور الجلسات وتحاكموننا غيابيا " .
وكان الشاطر قد صرح لفريدوم كوست بشأن انسحاب دفاعه قائلا بأن ذلك كان نتيجة مخالفة المحكمة لصحيح القانون فيما يتصل بإضافة تهم جديدة له ولحسن مالك دون سند من القانون مضيفا أن رفض طلبات الدفاع من قبل المحكمة هو استمرار لخط سير المحكمة الرافض لكل طلبات الدفاع وعدم تطبيق القانون الذى كان يوجب وقف كل الدعوى منذ اللحظة الأولى لقبول المحكمة الدستورية للدعوى التى أقاموها بشأن تنازع الاختصاص .
جلسة جديدة من المحكمة العسكرية سيشهدها معسكر الهايكستب حيث ستعقد الجلسة 42 من المحكمة العسكرية والمحال لها أربعين من قيادات جماعة الإخوان المسلمين أبرزهم خيرت الشاطر والذى انسحب دفاعه من الجلسة السابقة نتيجة تعنت المحكمة ورفضها تنفيذ طلبات للدفاع التى وصفها رجائى عطية بالجوهرية ، فهيئة المحكمة رفضت إعلان نص الإتهام ورفضت تحديد نص واضح بل ووصل الأمر الى وصف تعديل نص الاتهام والذى تم فى جلسة 16/12 والذى أسقط تهم الإرهاب وقيادة الجماعة عن المدعى عليهم حيث قال القاضى للدفاع هذا التعديل تكميلى مضاف لنص الاتهام الأصلى وأنهى كلامه "اشتغلو بالإتنين ".
رفض القاضى لتحديد نص الإتهام جعلت رجائى يسأل المحكمة باستنكار قائلا كيف أترافع عن موكلى ولا أعلم للاتهام نص واضح ،وعليه انسحب رجائى مصرحا أن المحكمة تخالف صحيح القانون ، موقف المحكمة أثار المدعى عليهم حيث يدرسوا قرار انسحاب بعد رفض الطلبات .
وقال عبد المنعم عبد المقصود –منسق لجنة الدفاع – أن المدعى عليهم و هيئة الدفاع الآن يبحثون موقفهم من الاستمرار أو عدم الاستمرار في الترافع في القضية ،عبد المقصود قال أن موقف الدفاع من القضية سيحسم فى جلسة اليوم.
الشاطر فى الجلسة السابقة قال للقاضى " طالما ترفضون طلباتنا ،فلماذا لا تريحونا من حضور الجلسات وتحاكموننا غيابيا " .
وكان الشاطر قد صرح لفريدوم كوست بشأن انسحاب دفاعه قائلا بأن ذلك كان نتيجة مخالفة المحكمة لصحيح القانون فيما يتصل بإضافة تهم جديدة له ولحسن مالك دون سند من القانون مضيفا أن رفض طلبات الدفاع من قبل المحكمة هو استمرار لخط سير المحكمة الرافض لكل طلبات الدفاع وعدم تطبيق القانون الذى كان يوجب وقف كل الدعوى منذ اللحظة الأولى لقبول المحكمة الدستورية للدعوى التى أقاموها بشأن تنازع الاختصاص .
Labels: الجلسة الـ42 للمهزلة العسكرية
0 التعليقات :
Subscribe to:
Post Comments (Atom)