كتبت- مريم علاء
تكرِّم النقابة العامة للأطباء غدًا الثلاثاء الدكتور محمد بليغ أستاذ الرمد بمعهد العيون، وأحد قياديي الإخوان المحالين للمحاكمات العسكرية في احتفاليتها باليوم الثلاثين للطبيب المصري كطبيبٍ مثالي لشريحة الأطباء أكبر من 15 عامًا بعد التخرج؛ نظرًا لمجهوداته وإسهاماته في مجال طب العيون، فضلاً عن مشاركاته في العديد من المؤتمرات والندوات العلمية داخل وخارج مصر.
وفي تعليقه على الجائزة أكَّد نجله أحمد شعورَه بالفخر والاعتزاز كون والده يتم تكريمه كطبيبٍ مثالي، خاصةً أنه معتقل وأنه يستحق مثل هذا التكريم الذي حصل عليه مرتين من قبل لجهوده التي يشهد لها المرضى قبل الأطباء.
وأشار إلى دور والده في كونه الوحيد الذي كان يستخدم إحدى الميكروسكوبات الخاصة وغير المتوافرة في مصر، فضلاً عن كونه مسئولَ اللجنة الاجتماعية بمعهد أمراض العيون.
وشدَّد على أن الجائزة والتكريم الذي أقرَّه خبراء الطب وحكماء المهنة خيرُ دليلٍ على أن والده يمشي في الطريق السليم علمًا وأدبًا وأخلاقًا في الوقت الذي نجد فيه ازدواجيةً كبيرةً وتناقضًا من قِبل الحكومة التي تعتقله وتحيله إلى محاكمةٍ عسكرية؛ كونه يسعى إلى الإصلاح.
الدكتور محمد بليغ حصل على لقب الطبيب المثالي مرتين من قبل؛ نتيجةَ جهوده العلمية ونشاطه الملحوظ، وهذه هي المرة الثالثة التي يحصل عليها، والأولى كانت أثناء اعتقاله والذي تمَّ في الحملة الشرسة التي يشنُّها النظام المصري على جماعة الإخوان المسلمين قبل أكثر من 15 شهرًا، والمقرَّر الحكم فيها يوم 25 مارس المقبل.
تكرِّم النقابة العامة للأطباء غدًا الثلاثاء الدكتور محمد بليغ أستاذ الرمد بمعهد العيون، وأحد قياديي الإخوان المحالين للمحاكمات العسكرية في احتفاليتها باليوم الثلاثين للطبيب المصري كطبيبٍ مثالي لشريحة الأطباء أكبر من 15 عامًا بعد التخرج؛ نظرًا لمجهوداته وإسهاماته في مجال طب العيون، فضلاً عن مشاركاته في العديد من المؤتمرات والندوات العلمية داخل وخارج مصر.
وفي تعليقه على الجائزة أكَّد نجله أحمد شعورَه بالفخر والاعتزاز كون والده يتم تكريمه كطبيبٍ مثالي، خاصةً أنه معتقل وأنه يستحق مثل هذا التكريم الذي حصل عليه مرتين من قبل لجهوده التي يشهد لها المرضى قبل الأطباء.
وأشار إلى دور والده في كونه الوحيد الذي كان يستخدم إحدى الميكروسكوبات الخاصة وغير المتوافرة في مصر، فضلاً عن كونه مسئولَ اللجنة الاجتماعية بمعهد أمراض العيون.
وشدَّد على أن الجائزة والتكريم الذي أقرَّه خبراء الطب وحكماء المهنة خيرُ دليلٍ على أن والده يمشي في الطريق السليم علمًا وأدبًا وأخلاقًا في الوقت الذي نجد فيه ازدواجيةً كبيرةً وتناقضًا من قِبل الحكومة التي تعتقله وتحيله إلى محاكمةٍ عسكرية؛ كونه يسعى إلى الإصلاح.
الدكتور محمد بليغ حصل على لقب الطبيب المثالي مرتين من قبل؛ نتيجةَ جهوده العلمية ونشاطه الملحوظ، وهذه هي المرة الثالثة التي يحصل عليها، والأولى كانت أثناء اعتقاله والذي تمَّ في الحملة الشرسة التي يشنُّها النظام المصري على جماعة الإخوان المسلمين قبل أكثر من 15 شهرًا، والمقرَّر الحكم فيها يوم 25 مارس المقبل.
0 التعليقات :
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
الوجه الثاني
