جلسة جديدة للمحكمة العسكرية أصبح خبر متكرر في الفترة الماضية نتيجة وجود جلستين للمحكمة العسكرية في الأسبوع الواحد¡ المحكمة العسكرية المقدم أمامها خيرت الشاطر و39 من قيادات جماعة الإخوان وجهت لهم المحكمة تهم غسيل الأموال والانتماء لجماعة أسست بخلاف القانون رغم تبرئة ساحتهم من قبل القضاء المدني .
بدأت المحكمة العسكرية جلستها الثانية عشر اليوم الثلاثاء(11-9) بعد صلاة الظهر واستمرت حتى السادسة مساءا¡ ولم تختلف جلسة اليوم عن سابقتها حيث أن ضباط أمن الدولة لم يتعودوا على الإبداع بل ساروا على النهج القديم ملتزمين بما أملي عليهم من قبل جهاز أمن الدولة من خلال إجابات محددة و مبهمه وغير تفصيلية لاتصلح لأن تصل لدرجة شهادة ¡ واستمعت المحكمة العسكرية ل6 من ضباط أمن الدولة الذين كرروا إجابتهم المملة "مش فاكر حاجه لأن التحريات كانت من 9 شهور" غير أن اثنين منهم خرجوا عن هذا الخط بدرجة صغيرة لاتصل لحد المعلومة حيث قالا إنهم قابلا شخصا يدعى أكثم مصطفى و قال أحدهما أنه قابله في الجيزة وآخر بالقليوبية .
وركز الدفاع على أن عمليات الضبط تمت بصورة غير قانونية وأن معظم من قاموا بعملية الضبط نفذوا الضبط بناء على تعليمات أمن الدولة دون إذن مسبق من النيابة ¡وأكد الدفاع أن عملية الضبط شابها نوع من الإهمال وعدم مواجهة المتهمين بالأحراز التي تم ضبطها ¡وللمرة الرابعة طالب الدفاع بالإفراج الصحي عن الحاج حسن زلط أدنى دون استجابة لحالته الصحية في صورة نزع من قلوب صاحبها الرحمة والإنسانية.
وطالب الدفاع هيئة المحكمة بمحاسبة من سماهم المزورين وشاهدي الزور حيث أكد على تزوير شهادة أمن الدولة والتي وصفها بالملفقة والمزورة تجاه قيادات الإخوان .
هذا وأجلت المحكمة العسكرية محاكمة الشاطر ومن معه من قيادات الإخوان للثلاثاء القادم (18-9) وبذلك تكون الجلسة الثالثة عشر هي أولى جلسات المحكمة العسكرية التي أقامها النظام الفاسد ضد مجموعة من شرفاء مصر وأحرارها .
بدأت المحكمة العسكرية جلستها الثانية عشر اليوم الثلاثاء(11-9) بعد صلاة الظهر واستمرت حتى السادسة مساءا¡ ولم تختلف جلسة اليوم عن سابقتها حيث أن ضباط أمن الدولة لم يتعودوا على الإبداع بل ساروا على النهج القديم ملتزمين بما أملي عليهم من قبل جهاز أمن الدولة من خلال إجابات محددة و مبهمه وغير تفصيلية لاتصلح لأن تصل لدرجة شهادة ¡ واستمعت المحكمة العسكرية ل6 من ضباط أمن الدولة الذين كرروا إجابتهم المملة "مش فاكر حاجه لأن التحريات كانت من 9 شهور" غير أن اثنين منهم خرجوا عن هذا الخط بدرجة صغيرة لاتصل لحد المعلومة حيث قالا إنهم قابلا شخصا يدعى أكثم مصطفى و قال أحدهما أنه قابله في الجيزة وآخر بالقليوبية .
وركز الدفاع على أن عمليات الضبط تمت بصورة غير قانونية وأن معظم من قاموا بعملية الضبط نفذوا الضبط بناء على تعليمات أمن الدولة دون إذن مسبق من النيابة ¡وأكد الدفاع أن عملية الضبط شابها نوع من الإهمال وعدم مواجهة المتهمين بالأحراز التي تم ضبطها ¡وللمرة الرابعة طالب الدفاع بالإفراج الصحي عن الحاج حسن زلط أدنى دون استجابة لحالته الصحية في صورة نزع من قلوب صاحبها الرحمة والإنسانية.
وطالب الدفاع هيئة المحكمة بمحاسبة من سماهم المزورين وشاهدي الزور حيث أكد على تزوير شهادة أمن الدولة والتي وصفها بالملفقة والمزورة تجاه قيادات الإخوان .
هذا وأجلت المحكمة العسكرية محاكمة الشاطر ومن معه من قيادات الإخوان للثلاثاء القادم (18-9) وبذلك تكون الجلسة الثالثة عشر هي أولى جلسات المحكمة العسكرية التي أقامها النظام الفاسد ضد مجموعة من شرفاء مصر وأحرارها .
Labels: الجلسة 12 للمهزلة العسكرية
0 التعليقات :
Subscribe to:
Post Comments (Atom)